برعايه:
آخر الأخبار:
بالصور| محافظ الغربية يسلم ٧ منازل جديدة في السملاوية وحانوت بعد تجديدها
- +
- -
أشاد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية ، بمشاركة مؤسسات المجتمع المدني في تطوير وتجديد منازل الفئات المستحقة والأولى بالرعاية ، بقرى المبادرة الرئاسية حياة كريمة لتطوير الريف المصري في مركز زفتى، مؤكداً على أن التدخلات الاجتماعية وتنمية الإنسان وتمكينه اقتصاديا من أهم أهداف وأولويات المبادرة، جاء ذلك خلال تسليمه لعدد ٧ منازل تم تجديدها من خلال جمعية الأورمان بقريتي السملاوية وحانوت ، ضمن خطة المبادرة لتلبية الحياة الكريمة لأهالينا بمركز زفتى بإجمالي تكلفة 665 ألف جنيه، وذلك بحضور الأستاذ إبراهيم فايد رئيس المدينة والأستاذ عبد الخالق عبد العظيم مدير جمعية الأورمان بالغربية.اضافة اعلان
ومن جانبه ، أوضح مدير الجمعية ، أنه تم تسقيف المنازل السبعة وعمل المحارة الداخلية والخارجية لها، إلى جانب أعمال السباكة والكهرباء ودهان المنازل من الداخل والخارج، ومن جانبهم ، أعرب أصحاب المنازل عن شكرهم لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية على هذه المبادرة والتي غيرت بالفعل حياتهم نحو الأفضل، كما وجهوه الشكر لمحافظ الغربية على سعيه الدائم لتقديم كافة المساعدات لأهالي القرية.
جديرا بالذكر ، أكد محافظ الغربية على الدور الهام الذي تقوم به مؤسسات المجتمع المدني في مشاركة الدولة لتنفيذ كافة المشروعات، موجهاً الشكر لجميع العاملين والمتطوعين بجمعية الأورمان، مشيراً إلى الدور الذي تقوم به مديرية التضامن الاجتماعي، لتحديد الفئات المستحقة من خلال فرق العمل الميدانية، إلى جانب القوافل الاجتماعية.
ومن جانبه ، أوضح مدير الجمعية ، أنه تم تسقيف المنازل السبعة وعمل المحارة الداخلية والخارجية لها، إلى جانب أعمال السباكة والكهرباء ودهان المنازل من الداخل والخارج، ومن جانبهم ، أعرب أصحاب المنازل عن شكرهم لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية على هذه المبادرة والتي غيرت بالفعل حياتهم نحو الأفضل، كما وجهوه الشكر لمحافظ الغربية على سعيه الدائم لتقديم كافة المساعدات لأهالي القرية.
جديرا بالذكر ، أكد محافظ الغربية على الدور الهام الذي تقوم به مؤسسات المجتمع المدني في مشاركة الدولة لتنفيذ كافة المشروعات، موجهاً الشكر لجميع العاملين والمتطوعين بجمعية الأورمان، مشيراً إلى الدور الذي تقوم به مديرية التضامن الاجتماعي، لتحديد الفئات المستحقة من خلال فرق العمل الميدانية، إلى جانب القوافل الاجتماعية.
