برعايه:
آخر الأخبار:
تشييع جنازة شابين توفيا أثناء ذهابهما للمشاركة في حملة إفطار صائم بالمنوفية
- +
- -
شيع أهالي بركة السبع في تشييع جنازة شابين توفيا أثناء ذهابهما للمشاركة في حملة إفطار صائم على طريق القاهرة الإسكندرية الزراعي بالقرب من قرية طوخ طنبشا، بعدما صدمتهما سيارة نقل أثناء استقلالهما تروسيكل.اضافة اعلان
وتعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي اللواء حازم سامى مدير أمن المنوفية، إخطارا من مأمور مركز شرطة بركة السبع، يفيد بمصرع شخصين وإصابة آخر فى حادث اصطدام سيارة نقل بتروسيكل على الطريق الزراعي أمام قرية طوخ طنبشا التابعة لدائرة المركز، وانتقلت قوة أمنية إلى مكان الحادث وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وإخطار جهات التحقيق لمباشرة التحقيقات.
وعلى الفور انتقلت قوة أمنية من مركز بركة السبع، إلى مكان الواقعة، وتبين اصطدام سيارة نصف نقل مع تروسيكل، ما أدى إلى مصرع شخصين وهما م، م، ع 35 عاما، ومرافقة م، ع، 29عاما، كما أصيب سائق النقل ك،ع، ا 46 عاما، وتم نقل المصاب إلى مستشفى بركة السبع لتلقي العلاج، كما تم التحفظ على الضحايا في ثلاجة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
وحررت القوة الأمنية محضرا بالواقعة، وأخطرت جهات التحقيق لمباشرة التحقيقات في الواقعة والتي استمعت لشهود العيان، وأمرت بدفن الجثمانين وتسليمهما لذويهم، وسط حالة من الحزن الشديد بين أهالي القرية لما يتمتعان به المتوفيان من سمعة طيبة.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي اللواء حازم سامى مدير أمن المنوفية، إخطارا من مأمور مركز شرطة بركة السبع، يفيد بمصرع شخصين وإصابة آخر فى حادث اصطدام سيارة نقل بتروسيكل على الطريق الزراعي أمام قرية طوخ طنبشا التابعة لدائرة المركز، وانتقلت قوة أمنية إلى مكان الحادث وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وإخطار جهات التحقيق لمباشرة التحقيقات.
وعلى الفور انتقلت قوة أمنية من مركز بركة السبع، إلى مكان الواقعة، وتبين اصطدام سيارة نصف نقل مع تروسيكل، ما أدى إلى مصرع شخصين وهما م، م، ع 35 عاما، ومرافقة م، ع، 29عاما، كما أصيب سائق النقل ك،ع، ا 46 عاما، وتم نقل المصاب إلى مستشفى بركة السبع لتلقي العلاج، كما تم التحفظ على الضحايا في ثلاجة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
وحررت القوة الأمنية محضرا بالواقعة، وأخطرت جهات التحقيق لمباشرة التحقيقات في الواقعة والتي استمعت لشهود العيان، وأمرت بدفن الجثمانين وتسليمهما لذويهم، وسط حالة من الحزن الشديد بين أهالي القرية لما يتمتعان به المتوفيان من سمعة طيبة.
