برعايه:
آخر الأخبار:
زراعة ١٨٠ ألف شجرة منها ٥٥ ألف مثمرة ضمن حملة ١٠٠ مليون شجرة بأسيوط
- +
- -
من أجل الحفاظ على البيئة والتوازن البيئى ،تواصل محافظة أسيوط متمثلة فى إدارة شئون البيئة، وإدارة المخلفات الصلبة بالمحافظة بمتابعة زراعة الأشجار الواردة للمحافظة من وزارة التنمية المحلية ضمن المرحلة الأولى من مبادرة رئيس الجمهورية حملة زراعة ١٠٠مليون شجرة، والتى تساعد على تحقيق أهداف إستراتيجية التنمية المستدامة، ورؤية مصر ٢٠٣٠م ،وكان لمحافظة أسيوط نصيب كبير من الأشجار المثمرة وأشجار الزينة التى تم توزيعها على محافظات الجمهورية حيث بلغ عدد الأشجار قرابة ١٨٠ الف شجرة منها ٥٥ الف شجرة مثمرة والباقى أشجار زينه تم وضع خطة محددة من قبل الجهاز التنفيذى المحافظة لتوزيعها على المراكز بالمحافظة فى كل المدن والقرى .اضافة اعلان
وأكد عنتر محمود أحمد مديرة إدارة شئون البيئة بمحافظة أسيوط أن حملة ١٠٠ مليون شجرة تهدف إلى الحد من التغيرات المناخية، والحد من أسباب الإحتباس الحرارى، وتحسين جودة الهواء وتوفير الظل لحماية المواطنين من أشعة الشمس المحرقة صيفا ومن الناحية الاقتصادية تكون كمصدر لإنتاج الثمار والأخشاب مضيفا أنه يتم متابعة الزراعة بشكل جيد ومتابعة الوحدات المحلية للتأكد من قيام الوحدات المحلية بزراعة تلك الأشجار فى المناطق المحددة بخطط التوزيع والتأكد من وضع الدعامات الخشبية اللازمة لسند الأشجار وتم التنبيه المشدد بضرورة الحفاظ على الأشجار ورعايتها بعد الزراعة، وريها بانتظام لضمان الاستدامة البيئية.
وأشار رجب محمود على مدير إدارة المخلفات الصلبة بالمحافظة أن نصيب محافظة أسيوط من المرحلة الأولى من المبادرة ١٨٠ الف شجرة منها ٥٥ الف شجرة مثمرة و١٢٥ الف شجرة زينة تم توريدها وتوزيعها على الوحدات المحلية بالمراكز والأحياء لتقوم بزراعتها بنطاق مراكز، ومدن وقرى المحافظة حيث يتم زراعة أشجار الزينة الغير مثمرة بمداخل المدن، والقرى وعلى جانبى الطرق العمومية والطرق الصحراوية والحدائق والمنتزهات والمسطحات المفتوحة والمناطق الصناعية وزراعة الأشجار المثمرة داخل المنشآت التعليمية، والصحية والخدمية مثل المدارس والمعاهد الأزهرية والمستشفيات والوحدات الصحية والوحدات المحلية ومراكز الشباب وعمليات المياه وغيرها.
وفى نفس السياق، قال اللواء عصام سعد محافظ أسيوط أن هذه المبادرة واحدة من المبادرات الرئاسية الهامة التى توليها الدولة إهتماما كبيرا نظرا كون المبادرة تساعد على تحقيق أهداف إستراتيجية للتنمية المستدامة والحفاظ على البيئية .
وأكد عنتر محمود أحمد مديرة إدارة شئون البيئة بمحافظة أسيوط أن حملة ١٠٠ مليون شجرة تهدف إلى الحد من التغيرات المناخية، والحد من أسباب الإحتباس الحرارى، وتحسين جودة الهواء وتوفير الظل لحماية المواطنين من أشعة الشمس المحرقة صيفا ومن الناحية الاقتصادية تكون كمصدر لإنتاج الثمار والأخشاب مضيفا أنه يتم متابعة الزراعة بشكل جيد ومتابعة الوحدات المحلية للتأكد من قيام الوحدات المحلية بزراعة تلك الأشجار فى المناطق المحددة بخطط التوزيع والتأكد من وضع الدعامات الخشبية اللازمة لسند الأشجار وتم التنبيه المشدد بضرورة الحفاظ على الأشجار ورعايتها بعد الزراعة، وريها بانتظام لضمان الاستدامة البيئية.
وأشار رجب محمود على مدير إدارة المخلفات الصلبة بالمحافظة أن نصيب محافظة أسيوط من المرحلة الأولى من المبادرة ١٨٠ الف شجرة منها ٥٥ الف شجرة مثمرة و١٢٥ الف شجرة زينة تم توريدها وتوزيعها على الوحدات المحلية بالمراكز والأحياء لتقوم بزراعتها بنطاق مراكز، ومدن وقرى المحافظة حيث يتم زراعة أشجار الزينة الغير مثمرة بمداخل المدن، والقرى وعلى جانبى الطرق العمومية والطرق الصحراوية والحدائق والمنتزهات والمسطحات المفتوحة والمناطق الصناعية وزراعة الأشجار المثمرة داخل المنشآت التعليمية، والصحية والخدمية مثل المدارس والمعاهد الأزهرية والمستشفيات والوحدات الصحية والوحدات المحلية ومراكز الشباب وعمليات المياه وغيرها.
وفى نفس السياق، قال اللواء عصام سعد محافظ أسيوط أن هذه المبادرة واحدة من المبادرات الرئاسية الهامة التى توليها الدولة إهتماما كبيرا نظرا كون المبادرة تساعد على تحقيق أهداف إستراتيجية للتنمية المستدامة والحفاظ على البيئية .
