برعايه:
آخر الأخبار:
فى جو من الفرح.. مئات المصلين يؤدون صلاة عيد الأضحى المبارك بساحة مركز شباب الحلفاية قبلى
- +
- -
أدى مئات المصلين صباح اليوم الأربعاء ، صلاة عيد الأضحى المبارك ، في ساحة مركز شباب قرية الحلفاية قبلى -بمركز نجع حمادي شمال محافظة قنا ، فى حالة من الفرح والسعادة والسرور .اضافة اعلان
ومن جانبه ، ألقى الأستاذ عبد الرحيم عطا ، خطبة عيد الأضحى المبارك ، وكانت تتحدث عن : فضل العيد في الإسلام ، وأنه يعني الفرح والسرور في أسمى معانيه ، وفي الطاعة والقرب من الله ، والفوز برضاه والفرح بكف بكاء اليتيم وكفالته ، وإدخال السرور عليه ، وبإغناء الفقير للمسكين ، والمحتاج عن سؤال الناس.
وأكد عبد الرحيم عطا فى خطبة العيد ، أن فرحة العيد تتجلى في العبادة وإحيائه بالصلاة والدعاء والتضرع الى الله ، وتلاوة القرآن والتكبير والتهليل والتحميد ، وكثرة الذكر والشكر لله رب العالمين ، في الطرقات وفي المساجد والبيوت ، وخاصة أيام التشريق ، لما ورد في ذلك من فضل.
وأشار عبد الرحيم عطا ، إلى أن فلسفة العيد تبدو في الوحدة والمساواة ، والوحدة التي تتجلى في صلاة العيد ، والزينة والنظافة والتطيب ، والرحمة والإحسان ، والتكافل الإجتماعى والرحمة والسماحة والطهارة والعفة وطاعة الله والصلاة ، وفضل ركن حج بيت الله الحرام.
كما تتجلى في طريقة ذبح الأضحية ، ومعاملتها برفق ورحمة، كما علمنا رسولنا صلى الله عليه وسلم ، بأن نحد شفرتنا، ونُرِيح ذبيحتنا، ولا نُرِيها المُدْيَة “أي السكين” .
وفى سياق متصل ، حرص أهالي القرية على إصطحاب الأبناء للصلاة في ساحة مركز شباب ، فى حالة روحانية تملؤها البهجة والسعادة والسرور ، وعقب إنتهاء الصلاة بدأوا في شراء الهدايا ولعب الأطفال من الباعة المتواجدين لإدخال الفرحة والسعادة على أبنائهم .
جديرا بالذكر ، أن تاريخ يوم عيد الأضحى يأتي في اليوم العاشر من شهر ذي الحجة من كلّ عام ، وأن سبب المناسبة هو ذكرى رؤيا سيدنا إبراهيم عليه السلام بأنه يذبح ابنه إسماعيل عليه السلام ، وسبب التسمية بهذا الاسم لأن المسلمين يذبحون أضاحيهم في هذا العيد، ولأن وقت ذبح الأضحية يكون في وقت الضُحى بعد آداء صلاة العيد ، لذلك يقوم المسلمون بالتقرب إلى الله في هذا اليوم بالتضحية بأحد الأنعام ، خروف، أو بقرة، أو جمل ، وتوزيع لحم الأضحية على الأقارب والفقراء.
ومن جانبه ، ألقى الأستاذ عبد الرحيم عطا ، خطبة عيد الأضحى المبارك ، وكانت تتحدث عن : فضل العيد في الإسلام ، وأنه يعني الفرح والسرور في أسمى معانيه ، وفي الطاعة والقرب من الله ، والفوز برضاه والفرح بكف بكاء اليتيم وكفالته ، وإدخال السرور عليه ، وبإغناء الفقير للمسكين ، والمحتاج عن سؤال الناس.
وأكد عبد الرحيم عطا فى خطبة العيد ، أن فرحة العيد تتجلى في العبادة وإحيائه بالصلاة والدعاء والتضرع الى الله ، وتلاوة القرآن والتكبير والتهليل والتحميد ، وكثرة الذكر والشكر لله رب العالمين ، في الطرقات وفي المساجد والبيوت ، وخاصة أيام التشريق ، لما ورد في ذلك من فضل.
وأشار عبد الرحيم عطا ، إلى أن فلسفة العيد تبدو في الوحدة والمساواة ، والوحدة التي تتجلى في صلاة العيد ، والزينة والنظافة والتطيب ، والرحمة والإحسان ، والتكافل الإجتماعى والرحمة والسماحة والطهارة والعفة وطاعة الله والصلاة ، وفضل ركن حج بيت الله الحرام.
كما تتجلى في طريقة ذبح الأضحية ، ومعاملتها برفق ورحمة، كما علمنا رسولنا صلى الله عليه وسلم ، بأن نحد شفرتنا، ونُرِيح ذبيحتنا، ولا نُرِيها المُدْيَة “أي السكين” .
وفى سياق متصل ، حرص أهالي القرية على إصطحاب الأبناء للصلاة في ساحة مركز شباب ، فى حالة روحانية تملؤها البهجة والسعادة والسرور ، وعقب إنتهاء الصلاة بدأوا في شراء الهدايا ولعب الأطفال من الباعة المتواجدين لإدخال الفرحة والسعادة على أبنائهم .
جديرا بالذكر ، أن تاريخ يوم عيد الأضحى يأتي في اليوم العاشر من شهر ذي الحجة من كلّ عام ، وأن سبب المناسبة هو ذكرى رؤيا سيدنا إبراهيم عليه السلام بأنه يذبح ابنه إسماعيل عليه السلام ، وسبب التسمية بهذا الاسم لأن المسلمين يذبحون أضاحيهم في هذا العيد، ولأن وقت ذبح الأضحية يكون في وقت الضُحى بعد آداء صلاة العيد ، لذلك يقوم المسلمون بالتقرب إلى الله في هذا اليوم بالتضحية بأحد الأنعام ، خروف، أو بقرة، أو جمل ، وتوزيع لحم الأضحية على الأقارب والفقراء.