برعايه:
آخر الأخبار:
بنك السودان المركزي يزف البشرى
- +
- -
فى تطور جديد للأحداث ، ورد في بعض وسائط التواصل الاجتماعي، والمنصات الإلكترونية، معلومات كاذبة ومضللة لا أساس لها من الصحة عن المحافظ السابق لبنك السودان المركزي السيد حسين يحيى جنقول الذى عُرِف عنه المهنية والكفاءة والنزاهة.اضافة اعلان
وفى سياق متصل، ينفي بنك السودان المركزى صحة تلك المعلومات جملةً وتفصيلاً، ويؤكد أن المحافظ السابق السيدحسين يحى جنقول لا يتعامل مع أى جهة سياسية، ونحن إذ نؤكد سلامة صحيفة السيد المحافظ السابق من الشوائب، وهو الذي ترعرع داخل مؤسسة البنك المركزي العريقة رجلاً مؤسسياً ومهنياً من الطراز الأول، نرجو من المواطنين الكرام عدم الالتفات الي مثل هذه الشائعات التي ترمي لتحقيق أهداف معلومة للجميع، وكل مختص أو مهتم يلحظ أن ناشر الشائعة يجهل طبيعة عمل محافظ البنك المركزى و أبجديات عمل الأنظمة المصرفية.
وأكدت أن النظام المصرفي قد تأثر سلباً بهذه الحرب كغيره من المؤسسات الحيوية التى تعرضت للتخريب الممنهج مما تسبب في تعطل بعض الأنظمة والتطبيقات المصرفية الأمر الذي جعل ادارة البنك العليا تعتمد خطة طوارئ بديلة ساهمت بشكل كبير في حل الكثير من المشاكل وفعلت جزءاً كبيراً من دولاب العمل بالدولة عبر فروع بنك السودان المركزى والبنوك التجارية في الولايات.
ومن جانبه ، يؤكد البنك المركزي على سلامة كافة السجلات المصرفية، ويطمئن الجمهور وعملاء الجهاز المصرفى بأن ودائعهم لم ولن تتأثر بما حدث ، ويبشر البنك المركزي بأن العمل جارٍ بصورة دقيقة، لإزالة كافة العوائق التى تقف أمام عودة النظام المصرفي وتطبيقاته بشكل كامل، وتعمل فرق الطوارئ التى تضم البنك المركزى ومديرى عموم المصارف للتعامل مع الأزمة، وأنه يتم تنفيذ مهام البنك المركزى في الوقت الحالي عبر فروعه بولايات السودان المختلفة.
وفى سياق متصل، ينفي بنك السودان المركزى صحة تلك المعلومات جملةً وتفصيلاً، ويؤكد أن المحافظ السابق السيدحسين يحى جنقول لا يتعامل مع أى جهة سياسية، ونحن إذ نؤكد سلامة صحيفة السيد المحافظ السابق من الشوائب، وهو الذي ترعرع داخل مؤسسة البنك المركزي العريقة رجلاً مؤسسياً ومهنياً من الطراز الأول، نرجو من المواطنين الكرام عدم الالتفات الي مثل هذه الشائعات التي ترمي لتحقيق أهداف معلومة للجميع، وكل مختص أو مهتم يلحظ أن ناشر الشائعة يجهل طبيعة عمل محافظ البنك المركزى و أبجديات عمل الأنظمة المصرفية.
وأكدت أن النظام المصرفي قد تأثر سلباً بهذه الحرب كغيره من المؤسسات الحيوية التى تعرضت للتخريب الممنهج مما تسبب في تعطل بعض الأنظمة والتطبيقات المصرفية الأمر الذي جعل ادارة البنك العليا تعتمد خطة طوارئ بديلة ساهمت بشكل كبير في حل الكثير من المشاكل وفعلت جزءاً كبيراً من دولاب العمل بالدولة عبر فروع بنك السودان المركزى والبنوك التجارية في الولايات.
ومن جانبه ، يؤكد البنك المركزي على سلامة كافة السجلات المصرفية، ويطمئن الجمهور وعملاء الجهاز المصرفى بأن ودائعهم لم ولن تتأثر بما حدث ، ويبشر البنك المركزي بأن العمل جارٍ بصورة دقيقة، لإزالة كافة العوائق التى تقف أمام عودة النظام المصرفي وتطبيقاته بشكل كامل، وتعمل فرق الطوارئ التى تضم البنك المركزى ومديرى عموم المصارف للتعامل مع الأزمة، وأنه يتم تنفيذ مهام البنك المركزى في الوقت الحالي عبر فروعه بولايات السودان المختلفة.
