برعايه:
آخر الأخبار:
شقيقة نجل سامي العدل تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياته
- +
- -
كشفت رشا سامي العدل تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة شقيقها الفنان أحمد سامي العدل، الذي رحل عن عالمنا مساء أمس بعد أزمة صحية تعرض لها.
وعبر حسابها على Facebook، نشرت رشا سامي العدل صورة جمعتها بشقيقها الراحل في طفولته وعلقت عليها : قاعدين على البحر في دهب في ساعة غروب بنضحك وبنعيط سوا ونشتكي لبعض قد إيه أبونا وحشنا وقد إيه الحياة من غيره صعبة فضفضنا لبعض ووعدنا بعض بحاجات كتير.اضافة اعلان
وتابعت رشا العدل: رجع القاهرة على وعد بلقاء قريب نتجمع فيه تاني، وجيه اللقاء بعد مكالمة تليفون الحقي أخوكي تعبان في المستشفى جريت عليه لقيت التعب والألم زايدين على عمره عمرين مش عارف يتنفس وكلامه بصعوبة، قعدت أكلمه وأضحكه وأحاول أهون عليه شوية واسيبه يرتاح شوية.
واختتمت "وفي عز محاولاتي نقله لمستشفي تانية فقد نبض قلبه لثواني قدامي اتخضيت الدكاترة طمنوني و قالوا مفيش حاجة اهو زي الفل بس قلبي وجعني و لقيتني بقول له عايزاك تسبح و تقول الشهادة معايا و تفضل تقول كل القرآن اللي انت حافظه يا دوبك لفيت ظهرى و لسة هاخرج اشوف موضوع الإسعاف و نقله لقيت دكاترة و ممرضين في كل حتة حوالين احمد بيحاولوا ينعشوه 38 دقيقة علي الساعة محاولات و انا واقفة قدامه قلبي بيتقطع و روحي انا بتطلع مني ماسكة في خيط امل من الدخان اتقطع بآخر نفس منه .... وراح أحمد، اخويا الصغير الطيب الحنين الهادي".
وعبر حسابها على Facebook، نشرت رشا سامي العدل صورة جمعتها بشقيقها الراحل في طفولته وعلقت عليها : قاعدين على البحر في دهب في ساعة غروب بنضحك وبنعيط سوا ونشتكي لبعض قد إيه أبونا وحشنا وقد إيه الحياة من غيره صعبة فضفضنا لبعض ووعدنا بعض بحاجات كتير.
وتابعت رشا العدل: رجع القاهرة على وعد بلقاء قريب نتجمع فيه تاني، وجيه اللقاء بعد مكالمة تليفون الحقي أخوكي تعبان في المستشفى جريت عليه لقيت التعب والألم زايدين على عمره عمرين مش عارف يتنفس وكلامه بصعوبة، قعدت أكلمه وأضحكه وأحاول أهون عليه شوية واسيبه يرتاح شوية.
واختتمت "وفي عز محاولاتي نقله لمستشفي تانية فقد نبض قلبه لثواني قدامي اتخضيت الدكاترة طمنوني و قالوا مفيش حاجة اهو زي الفل بس قلبي وجعني و لقيتني بقول له عايزاك تسبح و تقول الشهادة معايا و تفضل تقول كل القرآن اللي انت حافظه يا دوبك لفيت ظهرى و لسة هاخرج اشوف موضوع الإسعاف و نقله لقيت دكاترة و ممرضين في كل حتة حوالين احمد بيحاولوا ينعشوه 38 دقيقة علي الساعة محاولات و انا واقفة قدامه قلبي بيتقطع و روحي انا بتطلع مني ماسكة في خيط امل من الدخان اتقطع بآخر نفس منه .... وراح أحمد، اخويا الصغير الطيب الحنين الهادي".
