برعايه:
آخر الأخبار:
ليس "كارم فتح الله" وحده... نجوم شقوا طريقهم "من الطب إلى التمثيل"
- +
- -
رفع بعض النجوم والنجمات شعار الطب والتمثيل معاً، فنجد أن بعض النجوم زاولوا مهنتهم الأساسية الطب، ومنهم من ضحى بها من أجل الحلم وهو التمثيل، ومنهم من يزاول المهنتين على حد سواء.اضافة اعلان
لكن البعض وقع في فخ ربط الأدوار بالحياة الشخصية، إذ انتقد رواد التواصل الاجتماعي، أداء أحد الفنانين بعد ضربه بالشبشب في مشهد من مشاهد المسلسل، والذي ربطها البعض بمهنته الاساسية الطب و اعتبرها البعض إهانة للأطباء.
في التقرير التالي، نستعرض أبرز النجوم الذين تركوا ممارسة مهامهم كأطباء من أجل التمثيل، أو تمكنوا من أداء المهنتين معاً دون التنازل عن إحداهما.
أحمد عبدالله:
فاجأ الفنان أحمد عبدالله، الشهير بشخصية كارم فتح الله في مسلسل جعفر العمدة، جمهوره بمهنته الأساسية وهي كلية الطب، وأثار ضجة كبيرة بعد مشهد "ضربه بالشبشب"، على يد الفنان مي كساب "ثريا" بالمسلسل، وهو ما اعتبره البعض إهانة لكلية الطب والأطباء.
قدم أحمد عبدالله، في البداية برنامج طبيب الحياة، الذي كان يذاع عبر فضائية الحياة، وقدم من خلاله نصائح طبية كأخصائي تغذية وسمنة، واستمر 3 سنوات على شاشة قناة الحياة، وبعدها بدأ التفكير في حلمه من خلال ورش التمثيل، وفي بداية أدواره كان يلعب دور الطبيب بشكل درامي لمدة استمرت 4 سنوات.
وعن استمراره في الطب، قال عبدالله أنه لا يزال يمارس المهنة حتى الآن لكن، إذا تعارض الفن والطب، سيختار التمثيل لأنه شغفه.
كريم فهمي:
تخرج الفنان كريم فهمي، من كلية طب الأسنان، ومازال يمارس مهنته رغم دخوله عالم التمثيل، وفق ما قاله خلال ضيافته ببرنامج «معكم»، الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي.
سهر الصايغ:
تخرجت الفنانة سهر في كلية طب الأسنان، ورغم ذيع صيتها في الوسط الفني إلا أنها لا تزال تمارس مهنتها، وفق ما أكدته في عدة تصريحات سابقة، مشيرةً إلى أنها تمارس حياتها بشكل طبيعي، دون وجود أي صعوبات في الأمر، كما أعلنت منذ فترة قريبة خطبتها من زميلها ويعمل طبيباً أيضاً.
عزت أبو عوف:
دخل الفنان الراحل عزت أبو عوف، كلية الطب، من أجل إرضاء والده، لأن الوالد عجز عن دخولها بسبب دخله البسيط، وهذه الظروف جعلت والد الفنان عزت أبو عوف يتمنى دخول نجله كلية الطب، لتحقيق ما عجز عن تحقيقه.
وتخصص الفنان عزت أبو عوف في مجال طب النساء والتوليد، إلا أنه لم يكمل مسيرته المهنية لحبه الشديد للموسيقى، ومن بعدها التمثيل.
محمد كريم:
ينتمي الفنان محمد كريم، إلى عائلة طبية من الدرجة الأولى، وهو خريج كلية الطب جامعة عين شمس، إذ لفت في تصريحات سابقة، أن والده ووالدته طبيبان، ورغم حبه للجراحة إلا أنه عمل في مجال السمنة والنحافة، موضحًا أنه كان يتمنى أن يكون طبيبًا، ولم يرغمه والداه على هذا التوجه.
يحيى الفخراني:
تخرج الفنان يجي الفخراني من كلية الطب جامعة عين شمس عام 1971، ومارس مهنته فعليًّا في صندوق الخدمات الطبية بالتليفزيون المصري، وكان متخصصاً في الأمراض النفسية والعصبية، قبل أن يتجه للتمثيل.
سمير الملا:
اشتهر الفنان سمير الملا بأدائه دور الطبيب في الأعمال الفنية، إضافةً إلى تميزه في مهنته كطبيب متخصص في جراحة المخ والأعصاب، ولم يضحِّ بأي من العملين.
وظهر الملا في عدة أعمال درامية، أبرزها «دموع في عيون وقحة»، «رأفت الهجان».
فؤاد خليل:
برع النجم فؤاد خليل، في الأدوار الكوميدية، ومع دخوله عالم التمثيل اضطر إلى توقفه عن مزاولة مهنته الأساسية كطبيب أسنان، بعد تخرجه عام 1961.
بيتر ميمي:
تخرج المخرج بيتر ميمى من مواليد، من كلية طب القصر العينى وعمل فترة في معهد الكبد القومى لكنه قرر ترك الطب وركض وراء حلمه رغم نصائح المحيطين به الذين اعتبروه يغامر بمستقبله عندما قرر ترك مهنة الطب والعمل كمخرج.
باسم يوسف:
تخرج الإعلامي الساخر باسم يوسف، من كلية الطب عام 1998 وحصل على دكتوراة جراحة القلب والصدر من جامعة القاهرة ويعمل حالياً عضو هيئة تدريس بكلية الطب، سافر للعمل بأمريكا وأوروبا لمدة سنتين ونصف في أحد شركات الأجهزة الطبية التي تطور تكنولوجيا زراعة القلب والرئة، ثم عاد إلى مصر للحصول على الدكتوراة ثم سافر إلى ألمانيا للتدريب على جراحات زراعة القلب والأجهزة المعاونة لعضلة القلب، حصل على رخصة مزاولة المهنة بالولايات المتحدة 2005 وزمالة كلية الجراحين البريطانية عام 2006.
لكن البعض وقع في فخ ربط الأدوار بالحياة الشخصية، إذ انتقد رواد التواصل الاجتماعي، أداء أحد الفنانين بعد ضربه بالشبشب في مشهد من مشاهد المسلسل، والذي ربطها البعض بمهنته الاساسية الطب و اعتبرها البعض إهانة للأطباء.
في التقرير التالي، نستعرض أبرز النجوم الذين تركوا ممارسة مهامهم كأطباء من أجل التمثيل، أو تمكنوا من أداء المهنتين معاً دون التنازل عن إحداهما.
أحمد عبدالله:
فاجأ الفنان أحمد عبدالله، الشهير بشخصية كارم فتح الله في مسلسل جعفر العمدة، جمهوره بمهنته الأساسية وهي كلية الطب، وأثار ضجة كبيرة بعد مشهد "ضربه بالشبشب"، على يد الفنان مي كساب "ثريا" بالمسلسل، وهو ما اعتبره البعض إهانة لكلية الطب والأطباء.
قدم أحمد عبدالله، في البداية برنامج طبيب الحياة، الذي كان يذاع عبر فضائية الحياة، وقدم من خلاله نصائح طبية كأخصائي تغذية وسمنة، واستمر 3 سنوات على شاشة قناة الحياة، وبعدها بدأ التفكير في حلمه من خلال ورش التمثيل، وفي بداية أدواره كان يلعب دور الطبيب بشكل درامي لمدة استمرت 4 سنوات.
وعن استمراره في الطب، قال عبدالله أنه لا يزال يمارس المهنة حتى الآن لكن، إذا تعارض الفن والطب، سيختار التمثيل لأنه شغفه.
كريم فهمي:
تخرج الفنان كريم فهمي، من كلية طب الأسنان، ومازال يمارس مهنته رغم دخوله عالم التمثيل، وفق ما قاله خلال ضيافته ببرنامج «معكم»، الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي.
سهر الصايغ:
تخرجت الفنانة سهر في كلية طب الأسنان، ورغم ذيع صيتها في الوسط الفني إلا أنها لا تزال تمارس مهنتها، وفق ما أكدته في عدة تصريحات سابقة، مشيرةً إلى أنها تمارس حياتها بشكل طبيعي، دون وجود أي صعوبات في الأمر، كما أعلنت منذ فترة قريبة خطبتها من زميلها ويعمل طبيباً أيضاً.
عزت أبو عوف:
دخل الفنان الراحل عزت أبو عوف، كلية الطب، من أجل إرضاء والده، لأن الوالد عجز عن دخولها بسبب دخله البسيط، وهذه الظروف جعلت والد الفنان عزت أبو عوف يتمنى دخول نجله كلية الطب، لتحقيق ما عجز عن تحقيقه.
وتخصص الفنان عزت أبو عوف في مجال طب النساء والتوليد، إلا أنه لم يكمل مسيرته المهنية لحبه الشديد للموسيقى، ومن بعدها التمثيل.
محمد كريم:
ينتمي الفنان محمد كريم، إلى عائلة طبية من الدرجة الأولى، وهو خريج كلية الطب جامعة عين شمس، إذ لفت في تصريحات سابقة، أن والده ووالدته طبيبان، ورغم حبه للجراحة إلا أنه عمل في مجال السمنة والنحافة، موضحًا أنه كان يتمنى أن يكون طبيبًا، ولم يرغمه والداه على هذا التوجه.
يحيى الفخراني:
تخرج الفنان يجي الفخراني من كلية الطب جامعة عين شمس عام 1971، ومارس مهنته فعليًّا في صندوق الخدمات الطبية بالتليفزيون المصري، وكان متخصصاً في الأمراض النفسية والعصبية، قبل أن يتجه للتمثيل.
سمير الملا:
اشتهر الفنان سمير الملا بأدائه دور الطبيب في الأعمال الفنية، إضافةً إلى تميزه في مهنته كطبيب متخصص في جراحة المخ والأعصاب، ولم يضحِّ بأي من العملين.
وظهر الملا في عدة أعمال درامية، أبرزها «دموع في عيون وقحة»، «رأفت الهجان».
فؤاد خليل:
برع النجم فؤاد خليل، في الأدوار الكوميدية، ومع دخوله عالم التمثيل اضطر إلى توقفه عن مزاولة مهنته الأساسية كطبيب أسنان، بعد تخرجه عام 1961.
بيتر ميمي:
تخرج المخرج بيتر ميمى من مواليد، من كلية طب القصر العينى وعمل فترة في معهد الكبد القومى لكنه قرر ترك الطب وركض وراء حلمه رغم نصائح المحيطين به الذين اعتبروه يغامر بمستقبله عندما قرر ترك مهنة الطب والعمل كمخرج.
باسم يوسف:
تخرج الإعلامي الساخر باسم يوسف، من كلية الطب عام 1998 وحصل على دكتوراة جراحة القلب والصدر من جامعة القاهرة ويعمل حالياً عضو هيئة تدريس بكلية الطب، سافر للعمل بأمريكا وأوروبا لمدة سنتين ونصف في أحد شركات الأجهزة الطبية التي تطور تكنولوجيا زراعة القلب والرئة، ثم عاد إلى مصر للحصول على الدكتوراة ثم سافر إلى ألمانيا للتدريب على جراحات زراعة القلب والأجهزة المعاونة لعضلة القلب، حصل على رخصة مزاولة المهنة بالولايات المتحدة 2005 وزمالة كلية الجراحين البريطانية عام 2006.
