برعايه:
آخر الأخبار:
أديب: لو هوج بول طلعت نصابة ستكون هي الأكبر في تاريخ مصر
- +
- -
قال الإعلامي عمرو أديب، إن هناك منصة استثمارية إلكترونية مصرية باسم هوج بول تعمل في تعدين البيتكوين، وبينما نتحدث الآن هناك عدد ضخم من المواطنين تم النصب عليهم والاستيلاء على ملايين الجنيهات من أموالهم باسم التعدين في العملات المشفرة.اضافة اعلان
وأضاف أديب، خلال برنامجه "الحكاية"، مساء الجمعة: فيه ناس دخلت التطبيق أملًا في تحقيق ربح سريع هوا فيه حاجة كده.. فيه مشروع بيستعيد رأس المال في 10 أيام، العالم اللي كانت بتستثمر فلوسها في الشركة دي مكنتش بتفكر، ولو الشركة طلعت نصابة ستكون تلك العملية هي الأكبر في تاريخ مصر.
وتسائل مقدم الحكاية: هل الشركة حاصلة على ترخيص من الجهات المالية في الدولة؟، ولو معاها إزاي الترخيص تم تمريره والموافقة عليه من المسؤولين؟، هل القانون لا يحمي المواطنين؟، ومن المسؤو عن مراقبة تلك الشركات؟.
وتابع الإعلامي عمرو أديب: "الشركة كانت بتستقبل فلوس من المواطنين بالملايين من خلال محافظ إلكترونية، لو حركة الملايين بالسهولة دي في مصر تبقى كارثة، ده لما بنودع 10 آلاف جنيه في البنك بيسألونا منين ورايحة لمين، فيه ضحايا بتسوط وتلطم على السوشيال ميديا ومفيش جهة بترد علينا".
أكمل أديب: لحد إمتى هحلف للناس على المصحف إن دي عملية نصب تتم بصورة متكررة، أشك لو 70% من الناس المشتركة مع شركة هوج بول يعرف يعني إيه بيتكوين أصلا.. ولو كان نصف الرقم المعلن على السوشيال ميديا هو الصحيح يبقى كارثة، وهناك جهات متعددة يجب أن تصدر بيانات غدًا خاصة البنك المركزي، ولدي ثقة كبيرة في أن الجهات الأمنية لن تصمت على تلك الواقعة.
وأضاف أديب، خلال برنامجه "الحكاية"، مساء الجمعة: فيه ناس دخلت التطبيق أملًا في تحقيق ربح سريع هوا فيه حاجة كده.. فيه مشروع بيستعيد رأس المال في 10 أيام، العالم اللي كانت بتستثمر فلوسها في الشركة دي مكنتش بتفكر، ولو الشركة طلعت نصابة ستكون تلك العملية هي الأكبر في تاريخ مصر.
وتسائل مقدم الحكاية: هل الشركة حاصلة على ترخيص من الجهات المالية في الدولة؟، ولو معاها إزاي الترخيص تم تمريره والموافقة عليه من المسؤولين؟، هل القانون لا يحمي المواطنين؟، ومن المسؤو عن مراقبة تلك الشركات؟.
وتابع الإعلامي عمرو أديب: "الشركة كانت بتستقبل فلوس من المواطنين بالملايين من خلال محافظ إلكترونية، لو حركة الملايين بالسهولة دي في مصر تبقى كارثة، ده لما بنودع 10 آلاف جنيه في البنك بيسألونا منين ورايحة لمين، فيه ضحايا بتسوط وتلطم على السوشيال ميديا ومفيش جهة بترد علينا".
أكمل أديب: لحد إمتى هحلف للناس على المصحف إن دي عملية نصب تتم بصورة متكررة، أشك لو 70% من الناس المشتركة مع شركة هوج بول يعرف يعني إيه بيتكوين أصلا.. ولو كان نصف الرقم المعلن على السوشيال ميديا هو الصحيح يبقى كارثة، وهناك جهات متعددة يجب أن تصدر بيانات غدًا خاصة البنك المركزي، ولدي ثقة كبيرة في أن الجهات الأمنية لن تصمت على تلك الواقعة.
