برعايه:
آخر الأخبار:
الأعلى في تاريخ مصر.. خبير اقتصادي: مارس وأبريل سيشهدان ارتفاع للتضخم لأكثر من 40%
- +
- -
أكد الدكتور مصطفى بدرة، الخبير الاقتصادي، أن هناك ارتفاع كبير لمعدل التضخم داخل مصر، وفقا لما أعلنه البنك المركزي المصري.
وأضاف بدرة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج "على مسؤوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، أن الدولة اتخذت مجموعة من الخطوات الاستباقية لمواجهة التضخم، بزيادة المعروض من السلع، خاصة مع اقتراب دخول شهر رمضان.اضافة اعلان
وتابع: رفع أسعار الفائدة أثر سلبا على الاقتصاد الأمريكي، وهناك بعض البنوك أعلنت إفلاسها بسبب ارتفاع أسعار الفائدة، بالإضافة إلى تراجع أداء البورصة الأمريكية.
وأوضح الخبير الاقتصادي، أن البنك الفيدرالي الأمريكي يدخل أزمة حاليا بسبب رفع الفائدة، كما أن رفع الفائدة أثر سلبا على جميع اقتصاديات العالم ومصر منها.
وأردف بدرة أن الدولة تدخلت بشكل قوي لحل أزمة ارتفاع أسعار الفراخ في الأسواق، كما أن هناك ارتفاع في أعلاف الدواجن، كما أن الأفراج الجمركي عن الأعلاف ساهم في خفض أسعار الفراخ، ولكن مع اقتراب شهر رمضان عاودت الأسعار الارتفاع مرة أخرى.
وأكد بدرة ، أنه من المتوقع ان تطرح البنوك المصرية شهادات بفوائد تصل إلى 20%، وفي حالة عدم إصدار شهادات بنكية أو رفع الفائدة أو طرح شركات حكومية داخل البورصة سيكون هناك ارتفاع في نسب التضخم في مصر خلال الأسابيع المقبلة.
وأكمل: هناك 750 مليار جنيه حصيلة بيع الشهادات البنكية التي تم طرحها منذ عام بنسبة 18%، سوف تدخل السوق خلال الثلث الأول من رمضان، كما أن شهري مارس وأبريل سيشهدان ارتفاع للتضخم يصل إلى أكثر 40% وهو ما يعد الأعلى في تاريخ مصر، مؤكدا أن هذه النسبة ستتخطى نسبة التضخم في فبراير الماضي.
وأضاف بدرة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج "على مسؤوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، أن الدولة اتخذت مجموعة من الخطوات الاستباقية لمواجهة التضخم، بزيادة المعروض من السلع، خاصة مع اقتراب دخول شهر رمضان.
وتابع: رفع أسعار الفائدة أثر سلبا على الاقتصاد الأمريكي، وهناك بعض البنوك أعلنت إفلاسها بسبب ارتفاع أسعار الفائدة، بالإضافة إلى تراجع أداء البورصة الأمريكية.
وأوضح الخبير الاقتصادي، أن البنك الفيدرالي الأمريكي يدخل أزمة حاليا بسبب رفع الفائدة، كما أن رفع الفائدة أثر سلبا على جميع اقتصاديات العالم ومصر منها.
وأردف بدرة أن الدولة تدخلت بشكل قوي لحل أزمة ارتفاع أسعار الفراخ في الأسواق، كما أن هناك ارتفاع في أعلاف الدواجن، كما أن الأفراج الجمركي عن الأعلاف ساهم في خفض أسعار الفراخ، ولكن مع اقتراب شهر رمضان عاودت الأسعار الارتفاع مرة أخرى.
وأكد بدرة ، أنه من المتوقع ان تطرح البنوك المصرية شهادات بفوائد تصل إلى 20%، وفي حالة عدم إصدار شهادات بنكية أو رفع الفائدة أو طرح شركات حكومية داخل البورصة سيكون هناك ارتفاع في نسب التضخم في مصر خلال الأسابيع المقبلة.
وأكمل: هناك 750 مليار جنيه حصيلة بيع الشهادات البنكية التي تم طرحها منذ عام بنسبة 18%، سوف تدخل السوق خلال الثلث الأول من رمضان، كما أن شهري مارس وأبريل سيشهدان ارتفاع للتضخم يصل إلى أكثر 40% وهو ما يعد الأعلى في تاريخ مصر، مؤكدا أن هذه النسبة ستتخطى نسبة التضخم في فبراير الماضي.
