برعايه:
آخر الأخبار:
مُسعف يُجري عملية ولادة لـ سيدة داخل سيارة بالشرقية
- +
- -
نجح مُسعف من العاملين بهيئة الإسعاف فرع محافظة الشرقية، قبل ساعات، في مساعدة سيدة على الولادة داخل سيارة الإسعاف، خلال عملية ولادة أجريت وتمت لها على الوجه الأكمل وبصورة عاجلة، وذلك بعدما داهمها طلق الولادة أثناء توصيلها بواسطة سيارة الإسعاف إلى مستشفى العاشر من رمضان الجامعي.اضافة اعلان
وأجرى المُسعف عملية الولادة الطبيعية للأم داخل سيارة الإسعاف، بعدما فاجأتها آلام الولادة قبل الوصول إلى المستشفى، حيث تم التعامل الفوري مع الحالة وعمل الإفاقة للمولود عقب ولادته مباشرةً والاطمئنان على العلامات الحيوية له ولوالدته.
البداية كانت بتلقي الخط الساخن لهيئة الإسعاف المصرية 123 بلاغًا هاتفيًا بطلب توصيل إلى مستشفى العاشر من رمضان الجامعي بعدما داهمت الأم آلام الولادة.
على الفور، تم توجيه أقرب سيارة إسعاف لتلبية الاستغاثة، حيث وصلت السيارة في غضون دقائق وبدأت في نقل السيدة إلى سيارة الإسعاف قبل أن تنطلق في طريقها إلى المستشفى، بيد أن السيدة داهمتها آلام الولادة فجأة قبل الوصول إلى المستشفى وبدأت رأس الطفل بالخروج، ليشرع المُسعف في إجراءات عملية الولادة الطبيعية داخل سيارة الإسعاف، حيث عمل على تهدئة الأم وإرشادها مع متابعة مستمرة لكافة علاماتها الحيوية حتى وضعت طفلها في عملية ولادة طبيعية ناجحة، فيما استكمل المُسعف عمله بقطع الحبل السري وتجفيف الطفل مع متابعة مستمرة للأم وطفلها حتى الوصول إلى مستشفى العاشر من رمضان الجامعي وتسليم الأم وطفلها إلى قسم الاستقبال والطوارئ بالمستشفى.
وأجرى المُسعف عملية الولادة الطبيعية للأم داخل سيارة الإسعاف، بعدما فاجأتها آلام الولادة قبل الوصول إلى المستشفى، حيث تم التعامل الفوري مع الحالة وعمل الإفاقة للمولود عقب ولادته مباشرةً والاطمئنان على العلامات الحيوية له ولوالدته.
البداية كانت بتلقي الخط الساخن لهيئة الإسعاف المصرية 123 بلاغًا هاتفيًا بطلب توصيل إلى مستشفى العاشر من رمضان الجامعي بعدما داهمت الأم آلام الولادة.
على الفور، تم توجيه أقرب سيارة إسعاف لتلبية الاستغاثة، حيث وصلت السيارة في غضون دقائق وبدأت في نقل السيدة إلى سيارة الإسعاف قبل أن تنطلق في طريقها إلى المستشفى، بيد أن السيدة داهمتها آلام الولادة فجأة قبل الوصول إلى المستشفى وبدأت رأس الطفل بالخروج، ليشرع المُسعف في إجراءات عملية الولادة الطبيعية داخل سيارة الإسعاف، حيث عمل على تهدئة الأم وإرشادها مع متابعة مستمرة لكافة علاماتها الحيوية حتى وضعت طفلها في عملية ولادة طبيعية ناجحة، فيما استكمل المُسعف عمله بقطع الحبل السري وتجفيف الطفل مع متابعة مستمرة للأم وطفلها حتى الوصول إلى مستشفى العاشر من رمضان الجامعي وتسليم الأم وطفلها إلى قسم الاستقبال والطوارئ بالمستشفى.
